الثلاثاء، 14 أبريل 2015

الأزرق يفتتح مواجهاته بالدور الثاني مع لبنان في 11 يونيو المقبل في بيروت

الأزرق يفتتح مواجهاته بالدور الثاني مع لبنان في 11 يونيو المقبل في بيروت
شين مان جيل يسحب القرعة في كوالالمبور (رويترز)


مجموعة الازرق في التصفيات 
مجموعة الازرق في التصفيات


اسم الكويت بعد سحبه 
اسم الكويت بعد سحبه


أوقعت قرعة الدور الثاني من تصفيات آسيا المؤهلة الى مونديال 2018 في روسيا وفي الوقت ذاته لنهائيات كأس آسيا 2019 السعودية والامارات في مجموعة واحدة وقطر مضيفة مونديال 2022 مع الصين فيما اعادت جمع كوريا الجنوبية مع الكويت ولبنان.
وسيقام الدور الثاني بنظام الدوري من مرحلتين بين 11 يونيو 2015 لغاية 29 مارس 2016، فيتأهل صاحب المركز الأول في كل من المجموعات الثماني إلى جانب أفضل أربعة منتخبات تحصل على المركز الثاني إلى الدور الثالث من تصفيات كأس العالم، كما تحصل هذه المنتخبات الـ12 على بطاقات التأهل المباشر إلى كأس آسيا. أما المنتخبات الـ 24 التالية في ترتيب الدور الثاني فإنها ستتنافس في تصفيات نهائية خاصة لكأس آسيا، وسيتأهل منها 11 منتخبا الى البطولة القارية، في حين ستكون البطاقة الأخيرة من نصيب الامارات الدولة المضيفة، حيث تشهد كأس آسيا 2019 مشاركة 24 منتخبا وذلك للمرة الاولى في تاريخ البطولة القارية. مواجهة خليجية وتبرز المواجهة الخليجية على زعامة المجموعة الاولى بين السعودية التي شاركت في كأس العالم بين 1994 و2006 وأحرزت لقب كأس آسيا في 1984 و1988 و1996، مع الامارات التي تذوقت طعم المونديال مرة واحدة في 1990 وحلت ثالثة في كأس آسيا الاخيرة بعدما اقصت اليابان. وتأمل فلسطين المصنفة 140 عالميا ان تلعب دور الحصان الاسود في هذه المجموعة بعد مشاركتها الاولى في تاريخها ضمن كأس آسيا الاخيرة في استراليا وخروجها من الدور الاول، فيما تبدو حظوظ ماليزيا (164) وتيمور ليشتي ضئيلة. الأنظار إلى «الثانية» وتتركز الانظار على المجموعة الثانية التي تضم قطر (99) الحالمة بالتأهل لأول مرة الى المونديال قبل ان تستضيفه في 2022، وسيكون التنين الاحمر الصيني (82) ابرز منافسيها على الصدارة، علما بأن الاخيرة شاركت مرة يتيمة في مونديال 2002 الآسيوي، وبلغت نهائي المسابقة القارية بعدها بسنتين عندما استضافت النهائيات.

ولا يتوقع ان تدخل المالديف (141) وبوتان (163) وهونغ كونغ (167) المنافسة. سيناريو مشابه وفي سيناريو مشابه لتصفيات مونديال 2014، وقعت كوريا الجنوبية (57) والكويت (127) ولبنان في مجموعة واحدة، علما بأن الاولى تصدرتها بفارق 3 نقاط عن لبنان الذي تأهل آنذاك لاول مرة في تاريخه الى الدور النهائي خصوصا بعد فوزه على كوريا الجنوبية 2-1 في مباراة دخلت تاريخ اللعبة في البلد الصغير الذي تراجع مستواه مؤخرا ووصل الى المركز الـ 144 عالميا. وتبدو كوريا الجنوبية المرشح الاوفر حظا لتصدر المجموعة اذ تأهل محاربو تايغوك الى كأس العالم منذ 2002 من دون انقطاع واحتلوا المركز الرابع على ارضهم في 2002، فيما توجوا باللقب القاري عامي 1956 و1960 واحتلوا الوصافة اربع مرات آخرها في يناير الماضي. أما الكويت فكانت اول المنتخبات العربية من آسيا تشارك في المونديال عام 1982 بعد سنتين من تتويجها بلقب البطولة القارية على ارضها. وتكمل المجموعة السابعة ميانمار المصنفة 158 عالميا ولاوس الـ 178. وكان المنتخب العراقي (86) من اكبر المستفيدين لدى العرب اذ وقع مع فيتنام (125) وتايلند (142) واندونيسيا (159) وتايوان (179). وشارك منتخب اسود الرافدين في كاس العالم 1986 وخرج من الدور الاول، فيما احرز لقب كأس آسيا 2007 في انجاز فريد بعد سنوات من الحروب، كما احتل المركز الرابع في النسخة الاخيرة. بطل آسيا مع الأردن ووقعت استراليا بطلة آسيا والتي شاركت في آخر 3 نسخ من كأس العالم مع الاردن التي تألقت في نهائيات آسيا 2004 و2011 حيث بلغت ربع النهائي فيما تحلم بتأهل اول الى نهائيات المونديال. واستراليا رابع منتخب آسيوي على لائحة تصنيف الاتحاد الدولي (63)، بفارق نحو اربعين مركزا عن الاردن (103)، فيما يكمل المجموعة الثانية طاجيكستان (143) وقيرغيزستان (153) وبنغلاديش (167). إيران الأعلى تصنيفاً أما منتخب ايران الاعلى تصنيفا بين منتخبات القارة (40)، فوقع مع سلطنة عمان (97) من التصنيف الثاني، باحثا عن تأهله الرابع عشر على التوالي في المسابقة القارية التي احرز لقبها اعوام 1968 و1972 و1976 وبلغ ربع النهائي في آخر 3 مشاركات.

اما على الصعيد العالمي فشاركت ايران في المونديال في 1978 و1998 و2006 و2015 لكنها لم تتخط الدور الاول. أما عمان فشاركت 3 مرات فقط في آسيا اعوام 2004 و2007 و2015 ولم تتخط الدور الاول كما تحلم بمشاركة اولى في المونديال.

ويكمل المجموعة الرابعة الهند (147) وتركمانستان (159) وغوام (175). اليابان مرشح غير عادي وفي المجموعة الخامسة تبدو اليابان (50 عالميا) بطلة آسيا اربع مرات (1992 و2000 و2004 و2011) والمشاركة في المونديال منذ 1998 من دون انقطاع (تأهلت الى الدور الثاني في 2002 على ارضها و2010) ابرز المرشحين لخطف بطاقة التأهل امام سورية. وشاركت سورية (126) في كأس آسيا اعوام 1980 و1984 و1996 و2011 لكنها لم تتأهل الى الدور الثاني ولم تشارك في كأس العالم. ويكمل المجموعة افغانستان (135) وسنغافورة (162) وكمبوديا (179). حظوظ البحرين واقعية وفي المجموعة الثامنة، تبدو حظوظ البحرين (108) واقعية امام اوزبكستان الصاعدة بقوة (73) والبالغة ربع النهائي في آسيا آخر اربع مرات، لكن المجموعة تبدو متوازنة في ظل تواجد كوريا الشمالية (157) التي شاركت في مونديال 2010 والفلبين (139) واليمن (170). ولم تشارك البحرين في كأس العالم لكنها كانت قريبة في 2006 قبل ان تخسر في موقعة فاصلة امام ترينيداد وتوباغو، فيما حلت رابعة في كأس آسيا 2004 وشاركت في آخر 4 نهائيات.

قرعة الدور الثاني


٭ المجموعة الأولى: الإمارات والسعودية وفلسطين وتيمور ليستي وماليزيا ٭ المجموعة الثانية: أستراليا والأردن وطاجيكستان وقيرغيزستان وبنغلادش ٭ المجموعة الثالثة: الصين وقطر وجزر المالديف وبوتان وهونغ كونغ ٭ المجموعة الرابعة: إيران وعمان والهند وتركمانستان وغوام ٭ المجموعة الخامسة: اليابان وسورية وأفغانستان وسنغافورة وكمبوديا ٭ المجموعة السادسة: العراق وفيتنام وتايلند وإندونيسيا وتايوان ٭ المجموعة السابعة: كوريا الجنوبية والكويت ولبنان وميانمار ولاوس ٭ المجموعة الثامنة: أوزبكستان والبحرين والفلبين وكوريا الشمالية واليمن وتقام منافسات الدور الثاني بنظام الدوري من مرحلتين، على أن تجري المباريات من 11 يونيو 2015 لغاية 29 مارس 2016. ويتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة إلى جانب أفضل 4 منتخبات تحصل على المركز الثاني إلى الدور الثالث والأخير من تصفيات كأس العالم، كما تحصل هذه المنتخبات الـ 12 على بطاقات التأهل المباشر إلى كأس آسيا. أما المنتخبات الـ 24 التالية في ختام الدور الثاني، فإنها ستتنافس في تصفيات نهائية خاصة لكأس آسيا، وسيتأهل منها 11 منتخبا إلى البطولة القارية، في حين ستكون البطاقة الأخيرة من نصيب الإمارات الدولة المضيفة، حيث تشهد كأس آسيا 2019 مشاركة 24 منتخبا، وذلك للمرة الأولى في تاريخ البطولة القارية.


آل خليفة : التصفيات محطة تجديد للكرة الآسيوية أعرب الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن تمنياته للمنتخبات الآسيوية بالتوفيق والنجاح. وأشار في تصريح صحافي ان التصفيات تمثل محطة تجديد في مســــيرة الكرة الآســـيوية على ضوء النظام الجديد الذي دمج بين تصـــفيات كأس العالم وكأس آسيا وأتاح المجال أمام المنتخــبات الآســيوية للمشاركة في التصفيات عبر دوريها الأول والثانـــي بما يصـــب في خـــانة الجهــود المبذولة لتطـــ وير اللعـــبة في مختـــلف أنحاء القارة الآسيوية، وبما يوسع قــاعدة المتــــابعة الجماهيرية للمبـــاريـــات وينمي المزايا التسويقية للمسابقات القارية. وأبدى الشيخ سلـــمان تفـــاؤله بأن تحفل التصفيات المقبلة بالقوة والإثارة وأن تواكب شغـــــف الجماهير الآسيوية بمتابعة مباريات جيـــدة المــــستوى تعكــس الصورة الزاهية عن كرة القـــدم الآسيوية وما تمتـــلكه منتخبــاتها من إمكانات فنـــية ومـــواهب كرويــة متميزة ورغبة كبيرة بخوض منافسات التصفيات بكل عزيمة وإصرار.

ماذا قال المدربون ومسؤولو المنتخبات بعد سحب القرعة ؟ ٭ قال زكي الصالح مدير الكرة في المنتخب السعودي المصنف 95 عالميا: «نتائج القرعة مناسبة رغم أننا كنا نتمنى ألا نواجه أي منتخب خليجي في الدور الثاني لتكون الفرصة سانحة لتأهل أكبر قدر ممكن من المنتخبات الخليجية للدور الثالث من التصفيات الآسيوية.

الأهم في مواجهة مثل هذه المنتخبات الدخول بقوة في جميعها والعمل على كسب جميع النقاط التي تكفل لنا الظفر بالبطاقة الأولى للمجموعة دون الدخول في حسابات أخرى». وعن مكان إقامة اللقاء الأول بين السعودية وفلسطين رد قائلا: «هناك محادثات مع الاتحاد الآسيوي الذي أفاد بأنه سيحدد مسرح المواجهة بيننا وبين الأشقاء المنتخب الفلسطيني بعد أن تتم مخاطبة اتحاد الاخير بهذا الشأن لتحديد مكان مبارياته طوال منافسات التصفيات والأقرب أن تقام ما بين الاردن والإمارات». من جانبه، قال المدير الفني فيصل البدين: «هذه مجموعة متزنة وتتسم بطابع القوة لوجود 3 منتخبات من منطقة واحدة ما يخلق منافسة إيجابية.

أما الجانب السلبي في هذه المجموعة فهو وجود منتخبين وهما تيمور الشرقية وماليزيا حيث نحتاج حينما نلعب معهما لقطع مسافات طويلة بالإضافة إلى شح المعلومات عن هذين المنتخبين في الوقت الحالي، لكن لا شك أننا سنملك المعلومات الوافرة قبل اللعب ضدهما». وعن إمكانية تأهل المنتخب على رأس المجموعة رد قائلا: «نظريا الحظوظ وافرة لمنتخبنا الوطني بجانب المنتخب الإماراتي الذي يعد واحدا من المنتخبات التي تقدم كرة جميلة بفضل الاستقرار الفني وكذلك ثبات اللاعبين مع ذلك سنعمل بشكل مبكر مع فرض كامل الاحترام لجميع المنتخبات والعمل بجهد أكبر من أجل نيل نقاط جميع المواجهات». ٭ قال مدرب الصين الفرنسي الان بيران الذي اشرف على أندية الخور والغرافة وأم صلال القطرية والمنتخب الاولمبي: «ستكون مواجهة قطر صعبة بشكل خاص.

لكن المهم التنافس في أي مكان من العالم للذهاب الى كأس العالم.

بالنسبة لي فانا اعرف جيدا قطر واعرف هذا الفريق.

أدرك ماذا يمكنهم ان يقدموا في مباريات التصفيات وستكون صعبة». ٭ قال مدرب استراليا انجي بوستيكوغلو: «لقد حان الوقت كي يكسر منتخب آسيوي سيطرة أوروبا وأميركا الجنوبية.

يمكننا المساهمة في رفع المستوى للدفع بمنتخب آسيوي كي يفوز بكأس العالم، والمهمة بدأت. ٭ قال صلاح صبرة نائب رئيس اتحاد الكرة الأردني إن طموحات منتخب بلاده منافسة استراليا على المقعد الأول لهذا المجموعة التي وصفها بأنها سهلة، مضيفا انه لم يعد هنــاك كبير لا يقهر في قــــارة آســـيا وأن تذبذب المستويــات خصوصا بالنسبة للمنتخبات الكبيرة يفتح الباب على كل الاحتمالات. كما اعتبر فادي زريقات أمين عام اتحاد الكرة الأردني نتيجة القرعة مريحة بالنسبة لمنتخب النشامى متوقعا منافسة شرسة بين الأردن واستراليا على المقعد الأول، ومؤكدا أن منتخب بلاده لن يرضى بديلا عن الفوز على منتخبات بنغلادش وطاجيكستان وقيرغيزستان. من جهته، قال المدرب الوطني إسلام ذيابات المدرب العام لمنتخب الأردن انه لا يتفق مع من يؤكد أن استراليا حجزت سلفا المقعد الأول عن هذه المجموعة، مضيفا: «لقد هزمنا استراليا في تصفيات المونديال السابقة ونحن ندرك قوتها ومكانتها كبطل لآسيا ولا نخشى مواجهتها ونتطلع بثقة إلى التأهل لنهائيات كاس آسيا في الإمارات والمنافسة بقوة في تصفيات المونديال». أما فراس القاضي مدير منتخب الأردن فوصف القرعة بأنها معقولة بالنسبة لمنتخب بلاده وان الفوز على استراليا يتطلب جهدا مضاعفا وإعدادا لائقا، كاشفا أن اتحاد الكرة الأردني أجرى عدة اتصالات مع عدد من المنتخبات لتنظيم أكثر من لقاء ودي قبل بدء المشوار في التصفيات المشتركة. ٭ أعرب صلاح رمضان رئيس الاتحاد السوري عن رضاه على القرعة قائلا: «القرعة ممتازة وحظوظنا قوية للمنافسة على المركز الأول بنسبة متساوية مع اليابان.. ومنتخبنا جاهز للمنافسة بقوة ولا نخاف من اليابان». ورأى فادي دباس مدير منتخب سورية: «كلنا متفائلون. صحيح ان اليابان مرشحة اولى للفوز ببطولة المجموعة لكننا سنستعد لها بقوة.. وحظوظنا كبيرة للتأهل على الأقل كأفضل ثاني بين المجموعات». وقال انس سباعي المدرب المساعد لمنتخب سورية: «سنحاول كجهاز تدريبي وإداري تجهيز منتخبنا للمنافسة على بطاقة التأهل الاولى واليابان غنية عن التعريف ومع ذلك سنضع كل ما لدينا للتأهل».


تفاؤل لبناني بـ 6 نقاط كاملة من الأزرق بيروت ـ ناجي شربل تفاءل اللبنانيون بخوض تصفيات المجموعة الآسيوية السابعة الى جانب كوريا الجنوبية والكويت، مباشرة بعد انتهاء القرعة التي أجريت أمس في العاصمة الماليزية كوالالمبور. وستعجل نتائج القرعة في إجراءات فسخ عقد المدرب الإيطالي جيوسيبي جيانيني الذي عين في منصبه قبل المواجهة مع الأزرق في تصفيات كأس آسيا. وسيبادر الاتحاد اللبناني لكرة القدم الى تسمية مدير فني جديد «لن يكون قطعا الالماني ثيو بوكير» (المدير الفني السابق)، بحسب مصدر اتحادي رفيع. وتتجه الأنظار الى المدرب السابق للصفاء الروماني تيتا فاليريو والى مدرب برازيلي وآخر أوروبي شرقي. الا ان الجهاز الفني اللبناني المعاون لجيانيني بادر الى تحضير مسودة من أسماء اللاعبين لوضعهم في تصرف المدير الفني الجديد. وحدد الهدف الرئيسي في المجموعة السابعة بانتزاع النقاط الست الممكنة من المباراتين مع الازرق، لضمان انتزاع احد افضل المراكز الثانية في المجموعات، والتأهل للدور الثاني من تصفيات المونديال. وبرز في هذا الاطار تأكيد مصدر فني رفيع قيادة رضا عنتر المنتخب كـــما فعل في تصفــــيات كأس العالم وكأس آسيا، واســتدعاء اللاعبـــين المحتـــرفين في الخـــارج، والوقوف على حالة المدافع يوسف محمد الذي تعافى من جراحة. موجة التفاؤل تعود الى عدم خسارة منتخب الأرز أمام الأزرق في آخر 4 مواجهات رسمية بينهما في تصفيات مونديال البرازيل وكأس آسيا. ويتطلع اللبنانيون الى الفوز في المباراة الاولى في بيروت على الازرق في 11 يونيو. وطلب الاتحاد اللبناني لكرة القدم تأمين الاشغال في ملعب مدينة كميل شمعون الرياضية، مع إطلاق عملية التجييش الجماهيري لخوض المباراة أمام الازرق أمام مدرجات تتسع لـ 45 ألف متفرج. لبنان والأزرق ذكريات عدة ومواجهات حامية، آخرها ابتسمت للكويت في تصفيات كأس آسيا، وقبلها كسر لبنان النحس في تصفيات المونديال.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق